- قال الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم-: (من كانتِ الآخرةُ هَمَّهُ جعلَ اللَّهُ غناهُ في قلبِهِ وجمعَ لَه شملَهُ وأتتهُ الدُّنيا وَهيَ راغمة، ومن كانتِ الدُّنيا همَّهُ جعلَ اللَّهُ فقرَهُ بينَ عينيهِ وفرَّقَ عليهِ شملَهُ، ولم يأتِهِ منَ الدُّنيا إلَّا ما قُدِّرَ لَهُ).
- قال الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم-: (إن كنتُم تحبُّونَ حِلْيَةَ الجنَّةِ و حريرَها فلا تلبَسوها في الدُّنيا).
- قال الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم-: (لو كانتِ الدُّنيا تعدلُ عندَ اللهِ جناحَ بعوضةٍ ما سقى كافرًا منها شربةَ ماءٍ).
- قال الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم-: (واللَّهِ ما الدُّنْيا في الآخِرَةِ إلَّا مِثْلُ ما يَجْعَلُ أحَدُكُمْ إصْبَعَهُ هذِه، وأَشارَ يَحْيَى بالسَّبَّابَةِ، في اليَمِّ، فَلْيَنْظُرْ بمَ تَرْجِعُ؟).
- «ما من ذنب أجدر أن يعجل الله تعالى لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة مثل البغي وقطيعة الرحم». (صحيح الترمذي/ الألباني 2511)
- «ما من ذنب أجدر أن يعجل الله تعالى لصاحبه العقوبة في الدنيا، مع ما يدخره له في الآخرة من قطيعة الرحم، والخيانة، والكذب، وإن أعجل الطاعة ثوابا لصلة الرحم، حتى إن أهل البيت ليكونوا فجرة، فتنمو أموالهم، ويكثر عددهم، إذا تواصلوا». (صحيح الجامع 5705)
- «بابان معجلان عقوبتهما في الدنيا: البغي، والعقوق». (صحيح الجامع 2810)
- «من كان له وجهان في الدنيا، كان له يوم القيامة لسانان من نار». (صحيح أبي داود/الألباني 4873)
- «صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة: مزمار عند نعمة، ورنة عند مصيبة». (حسن/صحيح الترغيب 3527)
- «لا تشربوا في آنية الذهب والفضة، ولا تلبسوا الحرير والديباج، فإنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة». (البخاري 5633)
- «من لبس الحرير في الدنيا فلن يلبسه في الآخرة». (البخاري 5832)
- «إنما يلبس الحرير في الدنيا من لا خلاق له في الآخرة». (البخاري 5835)
- «إن كنتم تحبون حلية الجنة وحريرها فلا تلبسوها في الدنيا». (صحيح النسائي/ الألباني 5151)
- «من لبس ثوب شهرة في الدنيا؛ ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة، ثم ألهب فيه نارا». (حسن/ صحيح الترغيب 2089)
- «كل مسكر خمر. وكل مسكر حرام. ومن شرب الخمر في الدنيا فمات وهو يدمنها، لم يتب، لم يشربها في الآخرة». ( مسلم 2003)
- «من ترك الصلاة سكرا مرة واحدة؛ فكأنما كانت له الدنيا وما عليها فسلبها، ومن ترك الصلاة أربع مرات سكرا؛ كان حقا على الله أن يسقيه من طينة الخبال». قيل؟ وما طينة الخبال؟ قال: «عصارة أهل جهنم». (حسن/ صحيح الترغيب 2385)
- «من صور صورة في الدنيا كلف يوم القيامة أن ينفخ فيها الروح، وليس بنافخ» (البخاري 5963)